اعلنت المصلحة الوطنية لنهر الليطاني ان فرقها الفنية انجزت صيانة واصلاح شبكات التوتر العالي التابعة لمعامل الطاقة الكهرومائية وتحديدا للخط الذي يربط بين بين معملي الاولي وجون، و اعيد الخط مساء اليوم الى قيد الاستثمار بعد خروجه عن الخدمة اثر تضرره نتيجة الغارة الاسرائيلة التي استهدفت بلدة جون بتاريخ ١٢ تشرين الثاني، واكدت المصلحة ان فرقها تعمل على مدار الساعة بهدف خدمة المواطنين رغم الظروف الامنية الصعبة والتحديات التي تواجه فرق العمل والمنشآت.
١١ كانون الثاني ٢٠٢٥
تسلمت المصلحة الوطنية لنهر الليطاني من الجيش اللبناني المباني التي كانت تشغلها الجبهة الشعبية والتي قامت بتشييدها في استملاك المصلحة في منطقة بر الياس - عين البيضا، وكانت المصلحة قد اتخذت الاجراءات القضائية مسبقا امام النيابة العامة التمييزية الرامية الى ملاحقة المعتدين والاشخاص العاملين لحسابهم.
٢١ كانون الأول ٢٠٢٤
بعد الحرب التي شنها العدو الاسرائيلي على لبنان والتي تخللها بتاريخ ٨ تشرين الأول سقوط غارة استهدفت الناقل الرئيسي لمشروع قناة ري القاسمية ورأس العين في متطقة أرزي وأحدثت أضرار جسيمة في الناقل بطول ٦٥م تقريباً من ضمنها عبارة مائية بطول ٦م، وبعد اجراء الكشف على الأضرار وتحديدها، بادرت شركة دنش للمقاولات والتجارة إلى تنفيذ العبارة بطول ٦م وحفر وإزالة الأضرار في الناقل وتجهيز الأرض بمادة التيفينول على طول ٥٠م وذلك على نفقتها الخاصة. على أن تقوم المصلحة بإجراء مناقصة لتلزيم باقي الأشغال لتأهيل الناقل بأسرع وقت لتكون قناة الري جاهزة لتصريف المياه فيها لتغذية الأراضي الزراعية المستفيدة من القناة قبل بدء موسم الري ٢٠٢٥.
لمزيد من الصور:
١٨ كانون الأول ٢٠٢٤
بناء على الكتاب الصادر المصلحة الوطنية لنهر الليطاني اصدر معالي وزير الداخلية والبلديات القاضي الاستاذ بسام مولوي تعميما للسادة المحافظين في الجنوب والنبطية والبقاع وبعلبك الهرمل طلب بموجبه التعميم على كافة البلديات والقائمقامين بالنسبة للقرى التي ليس فيها بلديات بالتشدد خلال فترة إعادة الاعمار بعد العدوان الأخير في حماية ضفاف ومجرى نهر الليطاني وروافده والأملاك العامة لجهة منع كافة الجهات العامة والخاصة في حوض نهر الليطاني في مختلف المحافظات من التخلص من الردم الناتج عن مشاريع إعادة الإعمار ورفع الانقاض في مجرى نهر الليطاني وفي استملاكات المصلحة الوطنية لنهر الليطاني والأراضي المكشوفة المشرفة على مجرى النهر.
١٨ كانون الأول ٢٠٢٤
في اطار التعاون بين المصلحة الوطنية لنهر الليطاني ووزارة الزراعة، باشرت المصلحة الوطنية لنهر الليطاني بشراكة المجتمع المحلي بزراعة مساحات من الاراضي الزراعية تقدر بحوالي ٨٠ دونم ببذور القمح الطري الذي جرى اكثاره من قبل الوزارة وستجري اعمال الزراعة و التصرف بالانتاج وفقا لبنود الاتفاقية الموقعة بين المصلحة ووزارة الزراعة.
١٦ كانون الأول ٢٠٢٤
تعلن المصلحة الوطنية لنهر الليطاني في بيان، أنه بعد حصول عطل على الشبكة الرئيسية قطر 525 ملم بعد المأخذ 2_1/8 بمسافة 120 م في بلدة كفرفالوس ضمن مشروع ري صيدا جزين، وبعد تأمين القطع والأكسسوارات اللازمة لصيانة العطل،
قام الفريق الفني في دائرة ري لبعا وبإشراف مصلحة الاستثمار والصيانة بتاريخ 16 كانون الأول بالحفر على مكان العطل وإنجاز الصيانة المطلوبة له بعد أن تم قطع المياه عن الشبكة التي تغذي القسم الشمالي الشرقي من المشروع خلال أعمال الصيانة، وبعد التأكد من نجاح عملية الصيانة، تم ردم الحفرة وأعيدت تغذية الشبكة بمياه الري.
٠٤ كانون الأول ٢٠٢٤
وجهت المصلحة الوطنية لنهر الليطاني كتابا الى معالي وزير الداخلية والبلديات القاضي بسام مولوي طلبت بموجبه التشدد في تطبيق التشريعات التي ترعى الانشطة الاستخراجية ومعاييرها البيئية ضمن نطاق حوض نهر الليطاني، وكذلك طلبت التشدد في كافة طلبات نقل الستوكات وناتج استصلاح الاراضي الزراعية لتلافي استغلال تجار الازمات لحالة اعادة الاعمار من اجل تدمير الموارد البيئية في حوض نهر الليطاني.
كما وجهت المصلحة كتاباً ثانياً طلبت بموجبه التعميم بوجوب التقيد في اطار اعادة الاعمار بعد العدوان الاخير بمراعاة حماية الاملاك العامة النهرية والاستملاك العائد للمصلحة الوطنية لنهر الليطاني في محافظات الجنوب والنبطية والبقاع وبعلبك الهرمل وحماية الضفاف التابعة لنهر الليطاني وروافده ومنع كافة البلديات في حوض نهر الليطاني في المحافظات المذكورة من اعطاء تراخيص لاقامة ابنية متعدية جديدة او اعادة بناء منشآت مخالفة او متعدية سواء كانت ارضيات او تصاوين او خيم او من الانشاءات الثابتة وغير الثابتة في العقارات المحاذية لنهر الليطاني او لاحد روافده كما والزام هذه البلديات بمراجعة التنظيم المدني وتكليف اصحاب العلاقة بإبراز اظهار حدود من الدوائر المختصة او مراجعة المصلحة الوطنية لنهر الليطاني لتحديد حدود الاملاك النهرية.
وفي كتاب ثالث طلبت المصلحة منع كافة البلديات والجهات العامة والخاصة في حوض نهر الليطاني من اقامة او اعادة بناء اية عبارات او جسور او ممرات تمر فوق مجرى نهر الليطاني وروافده واقنية مشروع ري القاسمية - راس العين الا بعد استحصال على موافقة المصلحة الوطنية لنهر الليطاني ووزارة الاشغال العامة والنقل لتلافي استغلال عملية اعادة الاعمار لتكريس جسور وعبارات وحقوق مرور مخالفة على الاملاك العامة والاستملاك العائد للمصلحة.
٣- كتاب حول منع اقامة او اعادة عبارات او جسور تمر فوق مجرى نهر الليطاني وروافده واقنية مشروع ري القاسمية - راس العين ضمن محافظة لبنان الجنوبي
٢٢ تشرين الثاني ٢٠٢٤
بناء على الكتاب الموجه lن المصلحة الوطنية لنهر الليطاني، عمم معالي وزير الداخلية والبلديات القاضي الاستاذ بسام مولوي على المديرية العامة لقوى الامن الداخلي باتخاذ كافة الاجراءات القانونية لمنع إقامة أو توسعة مخيمات النازحين السوريين بالقرب من مجرى نهر الليطاني في محافظتي بعلبك الهرمل والبقاع للحد من التدهور البيئي.
٢١ تشرين الثاني ٢٠٢٤
وجهت المصلحة الوطنية لنهر الليطاني كتاب إلى معالي وزير الداخلية والبلديات القاضي الاستاذ بسام مولوي حول منع إقامة أو توسعة مخيمات النازحين السوريين بالقرب من مجرى نهر الليطاني في محافظتي بعلبك الهرمل والبقاع.
وطلبت المصلحة الوطنية لنهر الليطاني اتخاذ الإجراءات الفورية لمعالجة هذه المشكلة منعا للمزيد من التدهور البيئي في الحوض.
١٨ تشرين الثاني ٢٠٢٤
نظراً لبدء تساقط الأمطار الغزيرة، ولمنع فيضان مياه القناة على البساتين والأراضي المجاورة، قامت المصلحة الوطنية لنهر الليطاني باتخاذ إجراءات عاجلة بتحويل المياه عند سد الزرارية التحويلي نحو نهر الليطاني. كما قامت فرق المصلحة بتهريب المياه من القناة في عدة مواقع، منها مهرب أبو الأسود، مهرب العصيمية في منطقة الصرفند، بالإضافة إلى المهارب في مناطق العاقبية، الزهراني والغازية.
تأتي هذه الخطوة في إطار جهود المصلحة للمحافظة على الأملاك العامة والخاصة، ومنع فيضان مياه الأمطار على البساتين والطرقات المجاورة، بما يساهم في الحد من الأضرار التي قد تلحق بأراضي المزارعين ومحاصيلهم.
تُظهر هذه الإجراءات حرص المصلحة الوطنية لنهر الليطاني على استباق أي مخاطر ناجمة عن ارتفاع منسوب المياه، وتأكيداً على التزامها بالحفاظ على الأمن الزراعي وحماية الموارد المائية في المنطقة، بما يساهم في تأمين استمرارية الإنتاج الزراعي.
١٠ تشرين الثاني ٢٠٢٤
رغم العدوان الإسرائيلي المستمر على جنوب لبنان، تواصل المصلحة الوطنية لنهر الليطاني عملها بشكل دؤوب للحفاظ على نظافة المصافي والعبارات وضمان تدفق المياه بشكل مستمر على طول مشروع ري القاسمية راس العين.
حيث يعمد فريق المصلحة الى تنظيف المصافي والعبارات من منطقة المطرية وصولا حتى منطقة الغازية العقارية ومن ثم تجميع الاوساخ وترحيلها نحو المكبات المعتمدة من قبل المصلحة.
وقد تم تنظيف المصافي والمهارب في عدة مواقع تشمل الواسطة، الخرايب، ابو الأسود، البيسارية، العاقبية والمسلة (الغازية) تأتي هذه الجهود في إطار حرص المصلحة على منع انسداد المصافي وتأمين المياه للمزارعين ودعم المشاريع الحيويةفي المنطقة.
فعلى الرغم من التحديات والظروف الصعبة، تظل المصلحة ملتزمة بتأمين تدفق المياه على طول المشروع ، مما يساهم في الحفاظ على مزروعات المواطنين.